الذي يشتري النفط الفنزويلي

20‏‏/5‏‏/1442 بعد الهجرة

2 تشرين الأول (أكتوبر) 2020 ازدادت صادرات النفط الفنزويلية في الشهر الماضي، لتصل إلى أعلى ويشتري مستهلكون أوروبيون نحو 60 ألف برميل يوميا من النفط الفنزويلي. 28 نيسان (إبريل) 2019 ويُعدُّ هذا الإجراء واحداً من التدابير التي أعلنها الرئيس دونالد ترامب للإطاحة بالحكومة الفنزويلية لصالح المعارض خوان غوايدو الذي أعلن نفسه رئيساً بالوكالة  24 حزيران (يونيو) 2020 إس. إيه، وبيانات شحن أن ناقلات تحمل إنتاج شهرين تقريبا من النفط الفنزويلي عالقة في البحر مع إعراض شركات التكرير عن الخام الذي تنتجه البلاد  في مايو 2020، أرسلت إيران خمس ناقلات نفط - فورست، فورتشن، بتونيا، فاكسون وكلافيل- كلها وفي 26 مايو، رست ناقلة النفط الثانية فورست في ميناء إل باليتو الفنزويلي. كما استدعى نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية، عباس عراقجي،

2 تشرين الأول (أكتوبر) 2020 ازدادت صادرات النفط الفنزويلية في الشهر الماضي، لتصل إلى أعلى ويشتري مستهلكون أوروبيون نحو 60 ألف برميل يوميا من النفط الفنزويلي.

وكالات الأنباء - كشف تقرير نشرته وكالة "رويترز" اليوم الأربعاء، أن الإمارات غدت مركزا للشركات التي تساعد فنزويلا في الالتفاف على العقوبات الأمريكية التي استهدفت قطاع النفط الفنزويلي. ثالثاً: إن قوانين العقوبات انتقائية، ففي الوقت الذي طاردت الإدارة الأميركية الشركات العاملة في قطاع النفط الفنزويلي: Repsol الإسبانية، وENI الإيطالية، وRosneft الروسية، إلا أنها سمحت لشيفرون في وسبق للرئيس الفنزويلي أن شكر إيران على كل الدعم الذي تقدمه لفنزويلا، وبعد إرسال الأخيرة ناقلات نفط على الرغم من العقوبات الأميركية المفروضة على البلدين. تراجع سعر برميل النفط الفنزويلي إلى أدنى مستوى له منذ أكثر من عشرين عاماً، وهو ما يمكن أن يؤدي إلى تفاقم الأزمة الاقتصادية، بينما يشهد هذا البلد انتشا أعلنت وزارة #النفط الفنزويليّة أنّ سعر برميل النفط الفنزويلي هبط بين الإثنين والجمعة إلى أقلّ من عشرة دولارات للمرة الأولى منذ 1998 في هذا البلد الذي يشهد أزمة اقتصادية وسياسية حادة.وقالت الوزارة التي تعتمد في أرقام

وقالت الوكالة التي مقرها باريس، في تقريرها الشهري: "انقطاعات الكهرباء تشكل تحديا إضافيا لقطاع النفط الفنزويلي، الذي انتكس بالفعل بسبب انهيار الاقتصاد والفساد وسوء الإدارة والعقوبات

أفاد تقرير لوكالة رويترز أن شركة “المحيط البحري” إلى جانب شركات أخرى يوجد مقرها في الإمارات، قامت بشحن النفط الخام والوقود الفنزويلي خلال النصف الثاني من هذا العام، رغم الحظر الأمريكي. يعتزم الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، الذي تعاني بلاده من ضغط عقوبات اقتصادية أمريكية، فتح قطاع النفط لحلفائه بمن فيهم الصين، عبر قانون مثير للجدل يسهّل إجراء استثمارات تحت غطاء السرية. لندن - رويترز: أظهرت بيانات «رفينيتيف أيكون» ووثائق داخلية من شركة النفط الحكومية الفنزويلية «بي.دي.في.إس.إيه» أن صادرات فنزويلا النفطية انخفضت بمقدار 376500 برميل في اليوم خلال 2020 تحت وطأة العقوبات وكان انتاج النفط الفنزويلي قد حافظ على مستواه منذ عام 2002 - قبل الاعلان عن اضراب عام - الى عام 2008، عندما بلغت مثّلت شحنات الشركات الثلاث من النفط الخام والوقود الفنزويلي حوالي 3.9 بالمئة من إجمالي صادرات البلاد من النفط في عام 2020 حتى 18 ديسمبر كانون الأول.

ثالثاً: إن قوانين العقوبات انتقائية، ففي الوقت الذي طاردت الإدارة الأميركية الشركات العاملة في قطاع النفط الفنزويلي: Repsol الإسبانية، وENI الإيطالية، وRosneft الروسية، إلا أنها سمحت لشيفرون في

وكان انتاج النفط الفنزويلي قد حافظ على مستواه منذ عام 2002 - قبل الاعلان عن اضراب عام - الى عام 2008، عندما بلغت أفاد تقرير لوكالة رويترز أن شركة “المحيط البحري” إلى جانب شركات أخرى يوجد مقرها في الإمارات، قامت بشحن النفط الخام والوقود الفنزويلي خلال النصف الثاني من هذا العام، رغم الحظر الأمريكي.

يعتزم الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، الذي تعاني بلاده من ضغط عقوبات اقتصادية أمريكية، فتح قطاع النفط لحلفائه بمن فيهم الصين، عبر قانون مثير للجدل يسهّل إجراء استثمارات تحت غطاء السرية.

كان ذلك انعكاساً ملحوظاً آخر لسوق النفط المزاجي. قبل خمسة أسابيع فقط انخفض الخام إلى مستوى متدني بلغ 42.05 دولار للبرميل. والآن ارتفع بنسبة تبلغ 16 في المائة تقريباً منذ ذلك الحين. فما الذي تغير؟ أظهرت بيانات رفينيتيف أيكون ووثائق داخلية من شركة النفط الحكومية الفنزويلية بي.دي.في.إس.إيه، أن صادرات فنزويلا النفطية انخفضت بمقدار 376500 برميل يومياً خلال 2020 تحت وطأة العقوبات الأميركية، الأمر الذي يفرض ضغوطاً مالية وكالات الأنباء - كشف تقرير نشرته وكالة "رويترز" اليوم الأربعاء، أن الإمارات غدت مركزا للشركات التي تساعد فنزويلا في الالتفاف على العقوبات الأمريكية التي استهدفت قطاع النفط الفنزويلي.

أعاد أسطول من ناقلات النفط الإيرانية التي تحمل البنزين إلى فنزويلا إشعال فتيل التوتر مع الولايات المتحدة كراكاس (أ ف ب) تراجع سعر برميل النفط الفنزويلي إلى أدنى مستوى له منذ أكثر من عشرين عاما ما يمكن أن يؤدي إلى أين يذهب النفط الفنزويلي؟ - هناك العديد من السفن الناقلة محملة بملايين من براميل النفط الفنزويلي متوقفة أمام سواحل البلاد حالياً، وكانت هذه الشحنات متوجهة في الأساس إلى الولايات المتحدة وستساعد بعض ناقلات النفط في الأسطول الذي يضم حوالي عشر سفن إيرانية أيضا في تصدير النفط الخام الفنزويلي، بعد تفريغ الوقود، طبقا لما ذكره المصدر، الذي طلب عدم الكشف عن هويته، نظرا لأن تلك